مقدمة
في عالم الكورة، دايمًا في لعيبة بيعدّوا على الساحة وبيسيبوا بصمة ما تتنسيش، ومن بين
اللعيبة دول، ييجي اسم أحمد
لعب، لأ، دا علّم على كل فريق لعب فيه، سواء في مصر أوبراها. في المقال ده، هنتكلم
عن رحلة أحمد حجازي من بدايته لحد ما بقى واحد من أهم المدافعين في الوطن العربي.
مقال
رحلة الكفاح والبداية من الصفر:
اتولد أحمد حجازي يوم 25 يناير 1991 في محافظة الإسماعيلية، ومن صغره وهو حاطط
الكورة في
دماغه. بدأ مشواره
الدفاعية العالية. أداءه المميز خلى الكشافين يلفتوا ليه بسرعة،واتنقل بعدها للنادي الأهلي
سنة 2011، وده كان نقلة كبيرة في مسيرته.
لكن زى أي مشوار نجاح، حجازي اتعرض لإصابات صعبة، خاصة إصابة الرباط
الصليبي، اللي كانت ممكن
تنهير
عزيمته الحديدية.
الاحتراف الخارجي والنجومية
حجازي مش بس لمع في مصر، ده كمان سافر لإيطاليا وانضم لنادي فيورنتينا، وبعدها
راح بيروجيا،
وهناك اكتسب خبرة
لنادي وست بروميتش الإنجليزي، وهناك أثبت إنه مدافع من طرازفريد، وخلّى الجماهير
الإنجليزية تحترمه وتشيد بأداءه.
وفي سنة 2021، انتقل حجازي لنادي الاتحاد السعودي، وهناك كان ليه دور كبير في فوز
الفريق بالدوري السعودي،وبقى من أعمدة الفريق الأساسية.
حجازي والمنتخب المصري
من أول ظهور ليه مع المنتخب، وحجازي دايمًا ثابت على مستواه، شارك في بطولات
كتير زي كأس
الأمم الأفريقية
بأفضل شكل ممكن، سواء فنيًا أو أخلاقيًا.
خاتمة
وفي
الآخر، أحمد حجازي قدر يثبت إن النجاح مش بييجي بالساهل، وإن الطريق للنجومية
محتاج تعب وصبر وإصرار.
. من شوارع الإسماعيلية لحد ملاعب أوروبا والسعودية، حجازي فضّل ماشي على مبدأ
الالتزام
والاحترافية، وخلّى اسمه
فخر لجمهور الكورة في مصر، لكن كمان قدوة لأي شاب بيحلم يوصل بعيد. وده مش آخر
المشوار، لأن لسه قدامه كتير يقدمه، ولسه الملاعب هتفضل تذكر اسم "أحمد حجازي"
بكل احترام وفخر.